الأيض، المشتق من مصطلح يوناني يعني التحول أو التغيير، هو مجموعة من العمليات الكيميائية التي تحدث داخل خلايا أجسامنا.

لتحويل الغذاء والمواد الأخرى إلى طاقة (وقود أجسادنا) ونمو.

الأيض هو مجموعة من التفاعلات الكيميائية التي تدعم الحياة.

يمكن تصنيف التفاعلات الأيضية على النحو التالي:

• التقويض (catabolic)  – تكسير المركبات (على سبيل المثال،

تكسير الجلوكوز إلى البيروفات عن طريق التنفس الخلوي)؛

أو

• الايض  -(anabolic)  (بناء (توليف) المركبات (مثل

البروتينات والكربوهيدرات والدهون والأحماض النووية).

عادة، في عملية الهدم يتم إطلاق  الطاقة، وفي عملية الأيض تستهلك الطاقة.

يحصل الجسم على طاقته من الأطعمة التي نأكلها، والتي تتوفر فيها المركبات الثلاثة التي تحتوي على الطاقة؛ وهي الكربوهيدرات والدهون والبروتين.

• الكربوهيدرات هي مصدر الطاقة الأساسي لإحداث الأداء الجسماني على المدى القصير والأقصى.

• يمكن أن تكون كل من الدهون والكربوهيدرات بمثابة مصدر الطاقة للخلية في أوقات التحمل

• البروتينات تستخدم للحفاظ على أنسجة الجسم وإصلاحها ونادرا ما تستخدم كمصدر للطاقة لتشغيل نشاط العضلات ( عندما يكون الجسم بحاجة ملحة للسعرات الحرارية  كما هو الحال مع المجاعة أو سوء التغذية).

استقلاب الجلوكوز

• بدون الأكسجين، يمكن لأحد هذه الخلايا صنع جزيئين من ATP لكل جزيء سكر يتم استقلابه.

مع الأكسجين، يمكن لنفس الخلية أن تشكل ما يصل إلى 36 ATPs من كل جزيء سكر

*الرئة تطرد ثاني اكسيد الكربون والكلى تطرد الماء

مصدر الطاقة

ATP – عملة الطاقة في الخلية

يسمى إنتاج ATP عملية التنفس الخلوي. التنفس الخلوي هو العملية التنفس الخلوي هو العملية التي يتم من خلالها تحويل الطعام، في شكل سكر (الجلوكوز)، إلى طاقة داخل الخلايا (ATP) والتخلص منه، كفضلات وثاني أكسيد الكربون والماء.

يتم إنشاء ATP في الميتوكوندريا.

• هذا المصدر للطاقة المطلوب للخلية للعيش مشتق من جزيء يعرف باسم الأدينوزين ثلاثي الفوسفات (ATP).

يتكون ATP من Adenosine Diphosphate (ADP) وإضافة وحدة فوسفات واحدة.

الرابطة بين وحدة الفوسفات المفردة و ADP غنية بالطاقة (كسر الرابطة تطلق الطاقة)